وداعا نت فقد عزفت اللعب مع الصبية

خواطر مصور بارز الذي أصبح أضحوكة

1- لقد قلت وفعلا صدقت الرؤيا التي كنت أراها فقد أصبح من التخبط والتلبط ومن زود الفرحة التي أهديتها له يحمل كاميرتين في كل المناسبات ليثبت أنه المبدع كاميرا يحمل بها ابتسامته الصفراء للمواطنين وكاميرا يحملها ها الكبر للمسؤولين في ظنه أنها تبروزه وتقربه إليهم أيه والله هذا ما حدث من المصور الفلته وفيك يا بلد كل شي عجب .
2- أهديتهم وكنت أحسب لهذا اليوم حسابه الخاص فقد أعلنت في رجب أنني في الحج سوف أوفي بوعد قطعته لبدر زوج أختي أن أقوم بتغير المسمى عزوفا من اللعب الذي لعبته معهم لكي أعلمهم من وكيف تكون هي .......... .
3- لقد أصبح اللف و الدوران في هذا الزمن هي الشجاعة ولله الحمد حمدا كثيرا لم أتعود أن أخدع أو أغش أو أن انهزم وأقلب هزيمتي نصرا مزيفا لكي يشاهد الآخرون أنني على حق كما يفعل الصبية أثناء ذهاب عقولهم ونسيان أن هناك شهود عيان يرون ويشاهدون كل شيء وللأسف الشديد لو أجهد أي شخص نفسه قليا وسأل لعرف الكثير
4- منتديات ينبع الصناعية شاهد على كل الحقيقة بجانب منتديات ينبع سيتي
5- مقال أقزام الصحافة في ينبع كشف الكثير من متابع مقالاتي الذين غضبوا ولم يستطيعوا فعل أي شيء .
6- حامل حقيبة شهادات الشكر و العرفان – قبل يدي – حتى يستطيع إكمال تسوله المشهور بعبارة فعلنا ولم يفعل غيرنا .
7- وللحقيقة بقية ولا تنسوا أنها مجرد خواطر .
8- عذرا لعدم الرد على أي مداخلة كانت .
9- وأخيرا بشويش بالله عليهم بشويش لأنه بصراحة مازال الحبل الذي ربطتهم به بيدي وداعا .