سـار الـقدم مـتجه لـحلـول
مـا ظـني الكسـب لخـلافـي
ما همـني الليل مهما يطول
و مـا هم مشي القدم حـافي
راح الجـهد و الـذي مـبـذول
مـع حي مـا صـف مـيقـافي
عكس الذي من قبل مأمول
الآن صـار الأمــل طـافــــي
فـالمبتـداء مـنطقه معسول
لـلـي مقـدم عـسل صـافـي
يـجـوز كـل الـوفاء مـجهـول
مـن دون يـنظـر بـالإنصافـي