- تهيئة البيئة والظروف المناسبة التي تساعد في تحقيق رعاية الطلاب وحل مشكلاتهم الفردية والجماعية ورعاية قدراتهم وميولهم وتحقيق حاجاتهم وتحقيق النمو المناسب للمرحلة التالية لمرحلتهم.
2- تيسير الإمكانات والوسائل المعينة في تطبيق برامج التوجيه والإرشاد داخل المدرسة والاستفادة من كل الكفاءات المتوفرة لدى المعلمين أو رواد الفصول أو أولياء الأمور.
3- محاولة تهيئة الظروف لعمل المرشد الطلابي ومساعدته على تجاوز العقبات وحل المشكلات التي قد تعترض مجال عمله وعدم تكليفه بأعمال إدارية تعيقه عن أداء عمله كمرشد طلابي.
4- رئاسة لجنة التوجيه والإرشاد بالمدرسة ولجنة رعاية السلوك ومجلس الآباء والمعلمين وتوزيع العمل على الأعضاء ومتابعة تنفيذ التوصيات التي تصدر عن اجتماعاتها.
5- تبصير المعلمين بدور ا لمرشد الطلابي داخل المدرسة.
6- متابعة تطبيق خطة التوجيه والإرشاد بالمدرسة والمساهمة في تقويم عمل المرشد بالتعاون مع مشرف التوجيه والإرشاد.
7- المشاركة المباشرة في بعض الخدمات الإرشادية مثل عقد اللقاءات أو إلقاء المحاضرات أو كتابة المقالات أو المشاركة في الرحلات المدرسية وما إلى ذلك من خدمات إرشادية.
8- العمل على اكتشاف وتعديل السلوك السوي ( اعتقد المقصود مماذكرة ابو لمى السلوك غير السوي .... واحببنا نعدل ذلك بلون مخالف لكي يلفت انتباه ابو لمى )عن طريق الاستفادة من لجنة رعاية السلوك.
9- الاتصال بإدارة التعليم والجهات المختصة الأخرى لتأمين الاحتياجات وتنسيق الجهود فيما يتعلق ببرامج التوجيه والإرشاد.
10- الاتصال بأولياء أمور الطلاب والتعاون معهم في تحقيق أهداف التوجيه والإرشاد.
11- حث المعلمين على أهمية رعاية الطلاب والتعاون على حل المشكلات البسيطة التي تواجه الطلاب قبل تحويلهم للمرشد الطلابي بحيث لا يحول للمرشد الطلابي إلا الطلاب الذين يعانون من المشكلات التي تحتاج إلى رعاية خاصة يمكن أن يقدمها لهم المرشد الطلابي في المدرسة.
12- الإشراف على متابعة مذكرة الواجبات المنزلية وحث المعلمين على الاستفادة منها وتدوين ملاحظاتهم عليها لولي الأمر.
المفضلات