آمل أن لايحذف موضوعي كغيره من المواضيع التي نشرت في المنتدى وإستمرت أيام ومن تم تحذف دون مراعاة لكاتب الموضوع

عموما ً أحب المجالس وأقدر وأ‘شق روادها ولهذا فالعشق ليس وليد اليوم بل وليد سنوات وأتمنى أن تكون السنوات الجاية ليست عجافا ً حتى نرتقي بفكرنا إلى العلالي ..

محور حديثنا هو كذب بعض الدعاة على مستمعيهم سواء في المحاضرات داخل المسجد أو عبر الأشرطة المسجلة لتلك المحاضرات أو عبر ااستديو خاص بالجهة الناقلة أو التي يحفظ لها المحاضرة 0..

من ضمن ما أورده هؤلاء الشيوخ بأنه هناك جنازة وقد تم دفنها ليلا ً وحينما هم أقارب المتوفى لنزول الميت للحفرة

حيث بدأ النور يشع أرجاء المكان فأطفأو ا الأنوار وبدأوا يدفنون الميت بنوره ...

وكذلك أورد الشريط بتغيير لون الميت من البياض التام إلى السود الداكن فجأة ومن دون مقدمات ..

وكذلك يوردون قصة الثعبان الذي التف على الميت حتى المشيعين سمعوا طقطقة عظام الميت من شدة العذاب الذي لقيه من الثعبان

وحينما سألوا عنه قالوا لم يصلي علما ان الشيخ يقلك هذه القصة وقعت في الاردن ويحلف أيمان بأنه سمعها من شخص لا يكذب عليه .

وكذلك عن الجنازة التي رفض القبر أن يستقبلها والسبب سماعه للأغاني هيا بالله عليكم أيعقل أن يستمر مثل هؤلاء الذي يسمونه أنفسهم مشائخ هكذا دون رقيب عليهم ولا رداع يردعهم بحجة العظة ويؤدي ذلك إلى وقوعهم في المحظور وهوا الكذب

أم أن الكذب جائز بداعي العظة والعبرة



ملاحظة

ليش هذه الاشياء بس المطاوعه يشوفوها واحنا مانشوفها يعني حظرنا جنازات كثيرة ليش ماشفنا المعجزات
وليش ماشمينا ريحة المسك من الاموات زي مايقولوا المطاوعه ...


فتكم بألف عافية