لم اكتب هذا العنوان والموضوع لشد الانتباه ولكن بعد ان قراءت موضوع الاخ العضو العزيز الجابر والرد من الاخ العضو العزيز بردوعي على موضوع ( بواب القصر يتفرج على نسائنا)
الا بعد ان حكى لي احد الاصدقاء امس الاول بقصر رضوي قصة البواب لقصر افراح بجدة حيث قال : ان احد النساء هداهن الله حضرت للقصر ومعها جوال الكاميرا وبعد التفتيش عليها واكتشاف امرها طلب منها عدم الدخول فخرجت المرأة خارج القصر وذهبت للبواب تقول له يااخي هل معك جوال بدون كاميرا ادخل به القصر وتأخذ جوالي هذا حتى انتهي من الحفل ( ولقد كانت المرأة بكامل زينتها الفاتنة ) فقال البواب للمرأة اين زوجك فقالت انا مطلقة فقال البواب جئتي مع مين فقالت انا جئت من مكة ومعي السائق فقال اين السائق فقالت انه هناك ولقد كان السائق من ابن جلدة البواب فذهب البواب للسائق واخبره السائق بان هذه المرأة عاهرة (والعياذ بالله) فاتفقوا على ان يأخذوا المرأة بعد القصر لمنزل البواب .
وبعد ذلك ذهب البواب للمرأة فقال انا ادخلك بجوال الكاميرا ففرحت المرأة الا ان هناك شرط فقالت ماشرطك ان تعطيني مايثبت ان تأتيني وتذهبي معي للبيت فوافقت المرأة ثم قام البواب بالاتصال باحد قريباته بالقصر فدخلت المرأة .
وبعد انتهاء القصر خرجت المرأة للسائق ( وكان السائق على علم بالموعد مع البواب) وبعد ذلك خرج البواب للسائق فركب فقالت المرأة انزل فقال اننا على موعد فقالت انا تأخرت ياخي واترك الموعد يوم ثاني فقال لابأس فنزل البواب وكان السائق متفق مع البواب على مكان امن وبالفعل تقابل معها فرضخت للامر الواقع وذهبا لمنزل البواب ففعل الفاحشة بها.
هذه القصةوهذا الموضوع وذلك الموضع الخاص بالعزيز الجابر هناك العامل لمشترك لرد اخي بردوعي
وبالختام اتمنى لنا ولكم وسائر المسلمين بأن المولى عز وجل ان يستر عوراتنا ويزقنا الذرية الصالحة.