هذه كسر ة من التراث أعجبتني حيث أن قائلها كان يظن أن الغرام على مزاجه وكيفه إن أراده تعرض له والعكس ، لكن الأمور لم تكن كما ظن بل وادهى من ذلك 000 فقال :
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ماحسب سهوم الغرام تصيب=من لا اعترض في مراميها
وجروحها بالدواما تطيب= ومعالج الطب يحييها
[/poet]
والنتيجة أنه وقع في شرك لا خلاص منه 000000
* أرجو ممن يعرف قائلها التكرم بذكر اسمه
أسير الغرام
المفضلات