هذه القصيد نادرة جداً ألقاها مدرس في مدرسة ينبع عند زيارة الملك عبدالعزيز آل سعود يرحمه الله لينبع وكان الوالد يرحمه الله من القلائل الذين حفظوا هذه القصيدة ومرة أنشدها لي فكتبتها على عجل ومما رواه لي أيضا أن الملك عبدالعزيز أعجب بالقصيدة وبالشاعر وطلب شخوص الشاعر الأستاذ إليه مرة أخرى فأنشده قصيدة أخرى سٌرّ بها الملك عبدالعزيز وكافأ الأستاذ عليها.وسأنشر القصيدة الثانية بعد أيام .
على ما أذكر أنه قال لي أن القصيدة ألقيت إما في منزل مصطفى خطيب قائم مقام ينبع آنذاك أو في منزل السيد مصطفى سبيه كبير تجار و أعيان ينبع في زمنه .
المفضلات