هناك العديد من الالعاب الشعبيه التي نفتقدها الآن
عشنا من خلالها اجمل الذكريات وآروعها
إليكم آانوآع الالعاب الشعبيه قديماً ...
لعبة عربانة الحديد :تتكون عربانة الحديد من عجلة الدراجة الهوائية
حيث يتم إدخال قضيب حديدي طويل في الثقب الذي يتوسط العجلة وتقوس
مؤخرة القضيب الحديدي عند مقبض اليد ويقوم الطفل بدفع العجلة وهو يجري
لعبة سس سس سيه (الكف ) :ويلعبها الأطفال حيث يتقابل طفلان , يفرد كل واحد كفيه
مقابل كفي الآخر ويتبادلان ملامسة الأكف وهناك أهزوجة يرددانها أثناء ذلك.
لعبة الكرابي :لعبة يلعبها مجموعه من الأطفال يشكلون فريقين كل فريق له خط
مستقيم يقف أعضاء الفريق عليه ومواز للخط الآخر وتبدأ اللعبة بأن يقفز طفل
من أحد الفريقين على رجل واحدة ويثني الأخرى للخلف ويمسكها بيده محاولا ً
الوصول إلى الخط الثاني وتحدث محاولات من الفريق الآخر لإعاقة وصوله.
لعبة الدسيس :ويلعبها ثلاثة أطفال أو أكثر حيث يتم اختيار واحد منهم يتولى عملية
البحث عن زملائه فإذا أمسك بأحدهم يضع يده فوق رأس الطفل الذي تم الإمساك به.
لعبة الصبة :يلعبها طفلان فقط حيث يقوم كل طفل بجمع ثلاث حصيات ووضعها
في أماكن مختلفة على رسم مربع الشكل مرسوم على أرض رملية وتبدأ اللعبة
بحيث يحاول كل طفل تكوين خط مستقيم على الرسمة ومن يفعل ذلك أولا ً
يعتبر هو الفائز.
لعبة الحالوسة: تتكون اللعبة من 28 حفرة في الأرض ويلعبها طفلان حيث
تخصص لكل واحد منهم حفر معينة وتعتمد اللعبة على الذكاء ودقة تحريك
الحصى وتمريرها عبر الحفر.
لعبة طاق طاق طاقية أو الثعلب فات: يجلس مجموعة من الأطفال على الارض
بشكل دائري ويتولى أحدهم عملية الجري حولهم وهو يحمل قطعة قماش ويردد
اهزوجة خاصة باللعبة.
لعبة الدوامة أو ( الزيوت ) : الدوامة خشبة مخروطية الشكل وتمارس على
أرض صلبة حيث يمسك الطفل الدوامة بطرف أصابعه فيدورها ويتركها على
الأرض فتأخذ الدوامة بالدوران السريع .
لعبة التيلة :التيله عبارة عن قطعة زجاجية كروية الشكل وألوانها مختلفة
وتلعب بعدة طرق مثل : الكيس أو الكون وطرق أخرى والهدف من اللعبة
كسب اكبر عدد من التيل.
لعبة خبز رقاق: ويلعبها الأطفال حيث ينحني أحدهم إلى الأمام ويقوم الآخرون
بالقفز من فوق ظهره .
لعبة الشقحة ( النطة ) : لعبة بناتية جماعية حيث تتقابل طفلتان على الارض
وتمد كل واحدة رجلها للأمام وتقوم بقية البنات بالقفز دون الملامسة.
لعبة الغمة أو الغميض: يلعبها الأطفال حيث يتم ربط وجه واحد منهم لمنعه
من الرؤية ويقوم بالبحث عن بقية زملائه وهم يهربون من حوله مصدرين
أصواتا ً تربك حركته فإذا استطاع الإمساك بأحدهم يحل محله في البحث.
أتمنى تكون اعجبتكم
المفضلات