لا أدري لمصلحة من يتم السكوت عن ذلك الحوش العتيق الذي قُسّم بصورة عشوائية إلى ورش للحدادة ومستودعات متنوعة ويفتقر لأدنى اشتراطات السلامة ، هذا عدا عن التلوث البيئي الخطير الذي يتربص بسكان المنازل المجاورة صباح مساء نتيجة الضوضاء وانبعاث رذاذ الدهانات على السيارات العابرة والمشاة المساكين ....


كل المحلات يطبق عليها النظام إلا هذه المحلات ....

كل المحلات تزورها البلدية إلا هذه المحلات ....

كل المحلات أبعدت عن الأحياء السكنية إلا هذه المحلات ....


ياأهالي ينبع الكرام : إلى متى السكوت عن حقكم في العيش بأمان ....