أيها الرجال ..... إليكم أتحدث
نداء من قلب يتفطر لما آل إليه حال أولادكم ..... فليس من رآى كمن سمع .
ضياع يعيشه أبنائكم وتشتت ذهني بين الحاجات النفسية والمتطلبات الثقافية ... لقد ولىّ إلى غير رجعة زمن البساطة والاحترام .
وليس هذا حديثي لكم ولكن الحديث ذو شجون .
هاقد أزفت ساعة التحصيل واقترب موعد الاختبارات وماذا أنتم لأبنائكم فاعلون !!!!
استعدوا من الآن وراجعوا معهم الدروس فلربما استجاب لكم الأبناء أكثر من استجابتهم لمعلميهم .
لن أطيل عليكم فلم يتبقى سوى القليل
المفضلات