هذا القصيدة للشاعر التهامي عندما مات إبنه وهو سن الرابعة عشر .. والرجل لو مات له ابن أوبنت ولم يرزقه الله بالصبر ممكن أن ينهار عياذاً بالله من ذلك ... اليك هذه الابيات
حكم المنية في البرية جارِ ..... ماهذه الدنيا بدار قرارِ
إني أصبت بصارم ذي رونقِ ... أعددته لطلابة الأوتارِ
جاورت أعدائي وجاور ربه ... شتان بين جواره وجوارِ
مات الشاعر التهامي وروي في المنام ما فعل الله بك قال غفر لي وأدخلني الجنة بقصيدتي ( جاورت أعدائي وجاور ربه .. )
أطيب قراءه اتمناها لكم ...
المفضلات