لعلنا نتذكرذالك الاعرابي الذي ظلم في عهد احد الخلفاء وكلمته لذلك الوالي ( اظلم كما شيئت اني لا أرجوك مرحمتا انا الى الله يوم الحشر نحتكم ) كلنا تابعنا تطورات هذه القضية وكم مدة مكثت في المحكمة على اساس انها ملك لشخص طبعا لم يراجع وصرف القضاة النظر عند ذلك وجد الطماع غنيمتهم لتكرس الجهود للإزالة وفعلا تحقق لهم الهدف وهي على اعتاب الإزالة رغم انها حي شعبي عامر بالسكان وكلهم ممن خدم دولته ولإيملك سكن زد على ذلك ظروفهم صعبة


والسؤال هل ترتضي هذه الدولة ان تهدم هذه المساكن على اَهلها ابدا والله

ثم لمصلحة من ومن سوف يغنم هذه

الا يكفي مانهب

صبرا عُبَّاد الله ومعو ضين خير