الله ... ما أسرع الأيام والسنين والأعوام ..تمر دون أن يحس بها الإنسان

مررتُ صدفة ظهر اليوم من أمام مبنى مدرسة الملك خالد الجديد
ورأيت طلابها منصرفون منها ويعتبر هذا اليوم السبت
13/2/1428هـ أول يوم تباشر فيه المدرسة عملها في مبناها الجديد الثاني..
طافت بي الذكريات والأيام الخوالي وتذكرت ما كنا نسطره من خطابات
عن المبني السابق حتى استجابت الوزارة واقتنع المهندسون بضرورة
إنشاء مبنى جديد للمدرسة بعد أن تهالك مبناها السابق الذي استخدم
لما يقرب من خمسين عاما ..
تهنئة صادقة للزملاء الأعزاء في هذا الصرح العريق متمنيا لهم ولطلابنا
الكرام كل تقدم ونجاح وتطور