اللهم احرس بلدي واهدي شبابها الى ماهو خير لهم وللمسلمين

اللهم اهدى الضال فيهم اللهم انصر بهم الأسلام والمسلمين



اللهم ارحمهم برحمتك



اللهم احفظ ولاة امر المسلمين



اللهم احفظ بلدي من كل مكروة





اللهم من اراد ببلاد الحرمين شر فشغله في نفسة


اللهم من اراد بولى امر بلادي شر فأهلكه ودمرة وجعله عبرة لغيرة


اللهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييين



علمت ( الوفاق ) من مصادرها الخاصة أن أحد المطلوبين الستة والعشرين سلّم نفسه للسلطات الأمنية السعودية اليوم الاثنين 10 جمادى الاولى بعد خطاب خادم الحرمين الشريفين الذي أعطى مهلة شهر للمطلوبين لتسليم أنفسهم والعفو عنهم بعد محكامته شرعاً وهو المطلوب (( عثمان مرضى ال مقبول العمرى ))الذي سلك نفسه للجهات الامنية فى حلباء بنى عمرو جنوب السعودية , وتم ترحيله الى جده طبقا لمصادرنا الخاصة .








قص النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل أسرف على نفسه ثم تاب وأناب فقبل الله توبته, والقصة رواها الإمام مسلم في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

(كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفساً, فسأل عن أعلم أهل الأرض, فدُلَّ على راهب, فأتاه فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفساً, فهل له من توبة, فقال: لا, فقتله، فكمَّل به مائة, ثم سأل عن أعلم أهل الأرض, فدُلَّ على رجل عالم, فقال: إنه قتل مائة نفس, فهل له من توبة, فقال: نعم, ومن يحول بينه وبين التوبة؟!, انطلق إلى أرض كذا وكذا, فإن بها أناساً يعبدون الله, فاعبد الله معهم, ولا ترجع إلى أرضك, فإنها أرض سوء, فانطلق حتى إذا نصَفَ الطريق أتاه الموت, فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب, فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله, وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيراً قط, فأتاهم ملَكٌ في صورة آدمي, فجعلوه بينهم, فقال: قيسوا ما بين الأرضين, فإلى أيتهما كان أدنى فهو له, فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد, فقبضته ملائكة الرحمة).





والحمدلله

فهذا ورب الكعبة خبر مفرح يسر كل مسلم في هذه البلاد الغالية

فاللهم عجل بفرجك ياحي ياقيوم وأتمم علينا نعمة الأمن والآمان واحقن اللهم دماء المسلمين واهدهم إلى الصراط المستقيم


منقول