تجاوبا مع فكرة أبو فهد ولفتح الباب يرجى اكمال الغصنين


مع ملاحظة ألا نقع في اشكالية الرد على الغصنين وانما لإكمال المعنى كل بحسب وجهة نظره


مين الذي ينصف المظلوم
لا سار خلف الخصم ظالم