قال الله تعالى " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم "
يقول الحق سبحانه وتعالى في سورة البقرة: وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ وَمَا تُنفِقُونَ إِلا ابْتِغَاء وَجْهِ اللّهِ وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ يُوَف إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لا تُظْلَمُونَ *
وقد حض سبحانه المؤمنين على الإنفاق في وجوه الخير فقال: “وما تنفقوا من خير فلأنفسكم” أي: ما تقدمونه من مال في وجوه البر -أيها المؤمنون- فإن نفعه سيعود عليكم بالسعادة في الدنيا، وبالثواب الجزيل في الآخرة.
ومن هذا المنطلق وبعد سماع قول الحق سبحانه وتعالى فالدال على الخير كفاعله .
يوجد مسجد جامع يقع فى حى 21 متوقف إكتماله ولكى يكتمل يحتاج إلى ألأتى
ألف كيس إسمنت
وخمسة ألأف متر مربع بلاط .
ومئتين وستين لفة عازل
علما بأن هذا المسجد الجامع عند إكتماله سوف يسع إلى أكثر من 4000 مصلى . وستقام فيه المحاضرات والدروس وحلقات القرأن للجنسين وموائد لإفطار صائم ..
فهل تصورت عظم ألأجر والثواب إن بادرت فى المشاركه والمساهمه فى تقديم الدعم المادى أو العينى فإن ذلك يندرج تحت الصدقه الجاريه فسارع أخى العزيز وأختى العزيزه إلى عقد صفقه رابحه مع البارى عز وجل تنال بها خير الدنيا وألأخره ..
لمن يرغب التبرع للجامع عينى أو مادى ألإتصال على الشيخ فهد سريحان على الجوال رقم 0556145213 لكى يتم
عن طريقه ايصال تللك التبرعات على القائمين على الجامع جزاهم الله خير الدنيا والاخره
كتب الله لى ولكم ألأجر العظيم فى الدنيا وألأخره
لكم دوما محبتى وأحترامى
المفضلات