حقيقة :أب يعاقب ابنه بحرق عضوه التناسلي في ينبع

[ينبع 99]

خاص لمنتديات المجالس الينبعاوية :

:قال تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }سورة الحجرات الآية (6)


توضيح حقيقة ما نشر في صحيفة المدينة بتاريخ 19/1/2011 الموافق 14/2/1432 هــ اليكم هذا التصريح من مصدر موتوق به من احد أقارب العائلتين الذي طلب عدم ذكر اسمه (لـ أبرأ ذمته)
عن قضية أب يعاقب ابنه بحرق عضوه التناسلي في ينبع الخبر الذي نشر على صحيفة المدينة لتوضيح القضية أكد المصدر بان والد الطفل كان
غير متواجد في محافظة ينبع وقت انسكاب كوب الشاي الحار على ابنه في منطقة حساسة من الجسم , قد اصيب الطفل في منزل جدته تم إسعافه من قبل جدته, من منطلق اظهارحقيقة الحدث ولاستبانه لكل من قراء قصة الطفل من باب إظهار الحقيقة المخفية ,اتضح أنه هناك خلاف ما بين الأب والأم بعد انفصالهم منذ سنوات بسبب النفقة وحضانة الاطفال, مازالت الجهات المختصه تحقق في القضية نوضح للجميع كل شخص متهم بجريمة يعتبر بريئا إلى أن تثبت إدانته , نشرهذا التصريح لـ أبرأ ذمته على حسب طلب قريب الطفل …




اقتباس:
الأربعاء 14 صفر 1432 أب يعاقب ابنه بحرق عضوه التناسلي في ينبع
عبدالعزيز العرفي - ينبع
أقدم أب على حرق العضو التناسلي لطفله البالغ من العمر 4 سنوات بسبب تبوله على الفراش، وقام خال الطفل بتقديم شكوى لشرطة ينبع ضد الأب، مطالبا بحمايته من مثل هذه التصرفات. ويذكر أن الأب يعيش منفصلا عن أم أطفاله، بينما يقوم الأطفال بالإقامة بين الطرفين خلال أيام الأسبوع.
وذكر أحد أقارب الطفل لوالدته أن ما قام به الوالد هو عنف أسري لا يمكن السكوت عليه، وكونه أبا لا يعطي له الحق في فعل ما فعل، وقال إنه خلال الفترة المقبلة ستكون هناك جلسة في محكمة ينبع تخص حضانة الأطفال والنفقه كون الأب والأم منفصلين قبل عامين تقريبا.
وذكر العميد محسن الردادي الناطق الأمني بمنطقة المدينة المنورة أن مواطنا هو خال الطفل، تقدم إلى شرطة ينبع بشكوى عنف أسري، ودعوى يدعي فيها أن والد الطفل قام بحرق ابنه في مواقع حساسة من جسمه، وتم ذلك بعد أن تم تسليم الطفل وإخوانه إلى والدتهم، كون الأب والأم منفصلين. وبعد تسلم الأم لأبنائها اكتشفت آثار الحروق، وقامت شرطة ينبع باستدعاء والد الطفل للتأكد من صحة الدعوى المقامة عليه وسماع أقواله.