بالأمس وعلى مدخل ادارة التربية والتعليم وبعدحفل تدشين العصاء البيضاء للمكفوفين

دار حواربين مجموعة من المكرمين من الطلاب وكان النصيب الأوفر في الحديث لطلاب من المرحلة

الثانوية

وكان نقاشهم حول نوعية هذه الهدايا المقدمة لهم ولعل ماشدني للمتابعة للحديث كلمة قالها أكبرهم

سناً ( ليتهم شكرونا ووفروا هذه اللعب التي نشعر معها اننا لازلنا نحبو)

كم تمنيت من سعادة مدير التربية والتعليم أومساعده سماع هذه الكلمات المؤلمة وممن من فيئة

لها من الواجبات والحقوق الكثير نجشمهم عناء الحضور ونلف لهم هذه الأضحوكة مما يسمى هدية

نعم انها لاتليق بهم ولايجب ان تقدم لمثلهم فهم والله يستحقون اكبر وأنا ادرك تماماً ان سعادة مدير

التربية والتعليم لايرضى بمثل ذلك