كثير من الوزاراء تعاقبوا على كرسي وزارة المعارف سابقا ووزارة التربية والتعليم حاليا لكنهم لم يتركوا أثرا ملموسا أو يضعوا بصمة مميزة تساهم في حل إشكالية استعصت على من سبقهم أو تطبيق نظام لتحفيز المتعلمين والعاملين .

من هذه الإشكاليات أو التحديات : خروج موظفي الدولة بجميع قطاعاتها لإحضار أولادهم من المدارس .

مازالت هذه المعضلة قائمة لم تجد الاهتمام الكافي رغم آثارها السلبية الكبيرة في إنتاجية العمل وتعطيل المعاملات وهدر في وقت العمل .

أتمنى أن ينبري أحد الوزارء لتكون من أولى أولوياته معالجة هذه القضية .