أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 7 من 7

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Apr 2002
    الدولة
    ينبع
    المشاركات
    1,344
    معدل تقييم المستوى
    24

    بعدمرورأسبوع من معايدةحارةالصعايدة( أيام الحارة2 ) لا زالت المناسبة حديث ينبع وأهلها

    كل عام وأنتم بخير
    ولله الحمدالذي صفى النفوس وأدام الود وجعل الحب والاحترام هو ديدن وطبيعة أبناء حارة الصعايدة
    بجميع حللها .
    هذا ما كان ليتم لولا الله أولا وأخيرا ثم التربية السليمة التي نشأنا عليها ولازمتنا في حياتنا .
    حتى بعد أن قدر المولى عز وجل وتفرق الجيران والأخوان في أحياء جديدة في ينبع .
    إلا أن الحنين للحارة وأيامها وذكرياتها كانت تجمعهم .
    ثم كان الحدث الأكبر والأبرز في ينبع وهو تجمع أبناء الحارة للمعايدة .
    وقيض المولى رجالاً لهذه المهمة عملوا على الدعوة لها ،أما النجاح فكان مضمون فالكل متلهف للقاء.

    وحصل اللقاء وانتهى اللقاء ونجح اللقاء . ونجح الأخوان الذين أعدوا للقاء ( اللجنة )

    ولكن ماذا بعد اللقاء.
    بالرغم من انقضاء العيد وانتهاء الاجازة وبدء العمل في الادارات والشركات
    إلا أن أيام الحارة 2 هي حديث المجتمع
    فهذا يثني والآخر يقترح والثالث يبدي استعداده للمساهمة في الأعوام القادمة بإذن الله .
    ولا زال يأتي كم كبير من الصور والمستندات التي يرغب أصحابها في نشرها وتوثيقها .

    والأهم وما يدعو للانتباه
    أننا خلقنا جو من التحفز عند رجال من حارات أخرى لعمل ما عمله رجال حارة الصعايدة
    ونحن نشد على أيديهم ونأمل أن نرى جهودهم قريباً .

    فمثلا لو اجتمع أبناء المنجارة والخريق وفيهم الدناقرة والحدادة والأخ محمود لافي لا أظن أنهم يعجزون عن فعل ما فعلنا
    كذلك لو اجتمع رجال من الصور والقاد وفيهم رجال من أمثال عواد الصبحي ومحمد الحميدي واللواء محمد حمزة سبيه لن يعجزوا أن يفعلوا مثل عملنا .
    كذلك لو اجتمع رجل من الشربتلي وفيهم مسعود الجباري مع رجال من السميرى
    لن يعجزوا عن عمل مثل ما عملنا .

    حقيقة قبل كل شيء تصفى النوايا .

    وحقيقة لو جمعت الكل برئاسة رجل لا يختلف عليه اثنين في ينبع اليوم وهوالأستاذ / عبدالرحيم الزلباني .
    واحتفل الجميع في برحة العيد القديمة يكون أحلى وأحلى .
    على أن يكون لكل حارة يوم فيكون لدينا أربعة أيام نعايد فيها بعضنا بعضاَ
    ونعيد الذي يكاد يمحى من الذاكرة .


    أعود وأقول رحم الله رجال حارة الصعايدة الذين خلقوا فينا هذا الحب والتراحم
    وأدام الله الحب و المعروف والود بين الموجودين .

    (( نقبل أي اقتراح أو نقد ما دام هادفاً ))
    التعديل الأخير تم بواسطة ينبع ; 29-09-2009 الساعة 08:08 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •