يبدو وللأسف الشديد أن هذا الصيف لن يشهد افتتاح مراكز تحفيظ القرآن الكريم الصيفية وحملات التوعية في السجون كما تعودنا كل صيف .

وبالتأكيد السبب الأول والرئيس هو تواصل مسلسل التخبطات التي تنخر في وزارة التربية والتعليم ، وعزوفها عن تقديم الدعم المادي لمثل هذه الأنشطة التي تحفظ أوقات الشباب .

نتمنى من المشرفين الكرام في قسم التوعية الإسلامية بإدارة التربية والتعليم بينبع والمسؤولين في المستودع الخيري بينبع بذل كل مايستطيعون من أجل التغلب على هذه المعوقات الكبيرة التي تضعها الوزارة .

حسبنا الله ونعم الوكيل