[align=center]استاذنا محمد الريفى


__ اهداءك مرفوض __

ليس لانه قيم ...

أو أننى أرفض الهدايا

فحشاك الله وحشانى من ذلك


ولكن


لانه احرجنى __

ولا استطيع ان اجازيه بشعر يليق به ولا بكلام بليغ يساويه

ولكن


لتسمح لى ان أعبر لك هذا التعبير الصادق


لعله يعبر عن مافى النفس ويرد بعض الدين ((لكم)) على ماقدمتوه



وتمنيت وقلت ليتنى ياشاعرنا شاعر

حتى ازيد لكم فى المشاعر

وليتنى فى الحروف بحار

حتى من عذب الكلام اختار


أقول هذه الكليمات

وانا استقبل إهداء واصدار شاعر الغباوى استاذنا القدير محمد الريفى لى


تسألت بقرارة نفسى ..

لماذا كل هذا التعب والاعداد ..

ولماذا كل هذه الجهود فى زمن الجحود ...

وتمعنت

.. فكم من الوقت ..

جلس استاذنا القدير ونقب وبحث حتى يعد لنا هذه الروائع .. وايما روائع ..

كنز كبير ومعلومات عظيمة

شهر كامل وشاعرنا...

لاهم له الا ان يتسمر اما الجهاز

يرد على هذا ويشكر مشاركا ويشجع مجتهدا ويصفق لفائزا


فعدت الى زمن ليس بالبعيد

وتذكرت ان هناك اشخاصا

همهم الوحيد إنارة الطريق للاخرين

هذا همهم وهذا ديدنهم ..

يسعدون من سعادة الاخرين

ويفرحون لفرحهم ..

ويبذلون قصار جهدهم ليحقق غيرهم مبتغاه


عندها قلت

هنيئا لنا بمثل هولاء ...

وهنيئا لهم .. هذه العقول المشرقه والايادى الكريمة والقلوب الجميله


استاذى القدير (( محمد الريفى ))

من القلب اقول لك شكرا

وكتابك لم أجد له مكانا



سوى اعز مكان عندى

(( مكتبتى الصغيرة ))

ليس للذكرى فحسب ..

ولكننى أعتبرته مرجع استفيد منه



وبكل شوق

نحن بانتظار رمضان القادم

لنصوم

ونعبد الله

ونسعد بروائع قادمه

مع غباوى جديده

وأبداعات كبيره


ونجتمع مع قلوب رائعه





ومرة أخرى عذرا [/align]