يتردد بأن أقارب وإخوان سفاح الخادمات في ينبع يعملون في محلات السعودة في شارع محمد بن عبد الوهاب وفي عدة محلات في المنطقة المركزية وعند مسجد أبو بكر الصديق رضي الله عنه وهم على هذه الطريقة منذ سنوات ولا أحد حاول يكتشف أوراقهم المزورة ووثائقهم الملخبطة لا من لجنة السعودة ولا من مكتب العمل ولا من أية جهة مسؤولة عن محاسبة اصحاب المحلات مع العلم أن الغالبية مسحوبة جنسياتهم كما سمعنا والغريب ما أحد تجرأ وطلب من هؤلاء البطاقة أو الهوية الأصلية وهم ينافسون السعوديين برواتب متدنية ..أين الوطنية وأين حب الوطن من تعقب هؤلاء .