[align=center][align=right]يا سدرة المنتهى روحـــي [/align] [align=center]قلبي غدا في لهيبة نار[/align]
[align=right]وسط الحشا زادت جروحي[/align] [align=center]أبكي دِما والدموع غزار[/align][/align]


هذه الكسرة عمرها الزمني تقريباً 80 عاماً للشاعر: عبداللطيف عبدربه الصريصري رحمه الله بمناسبة زواج ناجي محمد صالح القش يرحمه الله وذلك في قرية اليسيرة بينبع النخل وبالتأكيد في لحن مالك الروح بعد صلاة الفجر حيث أقيم اللعب تحت سدرة الدور المشهورة في القرية والذي يتمعن هذه الكسرة يلاحظ تأثر الشاعر بالبيئة التي يعيش فيها والسدرة المشار إليها في الكسرة ، ليست هي سدرة المنتهى التي في الجنة بل هي السدرة التي كانت نهاية الرديح تحتها