أرخص الأراضي لاتقل عن مئة ألف ريال ...

التقسيط أصبح من المستحيلات وإن وجد فهو دبل مع دفعة كبيرة ...

الشقق لاتقل أرخص شقة عن 18 ألف ريال وتخيلوا أن أحد الشقق ((( العادية ))) معروضة الآن بـ 30 ألف ريال ...

تمويل البنوك أقساط مرتفعة وفائدة مضاعفة مع شبهات ربوية تدور حول معظمها ...

أسعار المواد الغذائية ( عربية واحدة من المشتريات الضرورية قد تتجاوز الألف ريال ) ...



والســـــؤال :

مادور المجالس البلدية ؟؟؟؟

مادور وزارة التجارة ؟؟؟؟

مادور تجار ينبع ووجهائها وكبارها وأصحاب الأراضي والشقق ؟؟؟؟

مادور الجمعيات الخيرية ؟؟؟؟؟

هل هي حرب موجهة لهذا الجيل المسكين والأجيال المقبلة ؟؟؟؟

وهل نسي هؤلاء أنهم يرفعون الأسعار على أبنائهم وإخوانهم وأقربائهم ؟؟؟؟؟

لانقول مع هذه الأحوال الصعبة التي يعيشها معظم الشباب المتزوج والمقبل على الزواج ــ في ينبع وفي غيرها ــ إلا : اللهم فرجاً من عندك قريب ...


أنتظر مداخلاتكم.....