من ينظر للوضع الراهن في غزة ولبنان يتفكر مليا بمايدور خلف الكواليس
او تحت الارض ومن له مصلحة بدوام هذه الحرب .
فحزب الشيطان الشيعي اشعلها باوامر من طهران وهم اللذين فجرو البارجة
الاسرائيلية بصاروخ ايراني ولماذا هذا التوقيت بالذات وخاصة ان ايران خلال عدة ايام
ستقدم ردها النهائي حول انتاجها للمنتجات النووية وفي نفس الوقت تتودو الي لبنان بانها علي
اهبة الاستعداد لنجدتها وفي سورية تهدد ايران بان اي تدخل في سورية ستكون ايران في مواجهة اسرائيل
لم ياتي هذا الوقت بالتحديد هباء انما مدروس من كل نواحيه وما حزب الشيطان الا اداة اولية
لبداء هذه الحرب والتي ستاكل الاخضر واليابس ودمار دول الخليج واحتلالها من الايرانين وحلفائها
اما علي المستوي العربي فستدخل دول كثيرة في حروب كبيرة ومصيرية لاممها وهلاك للبشر
وستعلي كلمة القاعدة وكل يغني علي ليلاه فالحرب اصبحت سنية وشيعية والعدو يضحك علي غباء عروبتنا
ومن سيكون معه بالطبع نعرف فهم الشيعة اصحاب التقية والمتعة وسب الصحابة اللذين لا يصدق لهم قول او فعل
سيكونون المساندون الاوائل لليهود
وكما يحدث الان في العراق فقد عاث الشيعة فسادا فيها والعلم لا يقدر ان يتفوه بكلمة
وتحت غطاء الحكومة تدار كل المجازر في العراق والحكومة اتت بفضل الاستعمار الامريكي والامريكي يدار من اليهود
فهل نصحي من غيبوبتنا ونفيق قليلا لنري ما يحاك لنا من مؤامرات
ام هي حرب نهائية يدمر العالم باسره ونعود نلطم علي وجيهنا ونقول
الا ليت الشباب يعود يوما وهنا لا يعود الزمان للوراء انما يتقدم اسرع من الصوت