أما الغايب فهو الأستاذ الفاضل،، عيد سالم الرفاعي ولكن غيابه فيه خير له حتى لا يسمع ما لحقه من الأذى والمهزلة ويا غافل لك الله عندما قال بدر الجهني الذي القى قصيدة المدعو ،، حمد بخيت أو حمدان بخيت لا أتذكر الاسم وقال هذه المعاني في القصيدة هدية لأحد مشايخ جهينة وهو الشيخ ،، عيد بن سالم نظر الحاضرون يمينا وشمالا يسألون من هو هذا الشيخ الجديد ولكن لك الله يا أخ عيد لأنك غافل والحمد لله أنك لم تحضر حتى يعرف الجميع أن من تهور ووصفك بهذا الوصف يريد تجريحك والانتقاص من قدرك ولكنك بخلقك وطيبة قلبك أنت أرفع مما يعتقد هؤلاء مهابيل القصايد . وكان المفروض الا تمر هذه التفاهات على الملقي والمسؤول .

أما الملاحظة الأخرى في الحفل فهو الشخص الذي قرأ القرآن لم يوفق في القراءة وطول كثيرا وردد الآيات بصوت غير مقبول وللأسف طلع هذا عامل أجنبي يا مكتب الدعوة معقول ما في سعودي يقرأ 3 أو 4 آيات كما كان في حفل الافتتاح الله يجازيكم ويغفر لكم وهذا لا ينقص من عملكم ولكنه نقص كان بالإمكان عدم حصوله.