شكرا .... أرامكو
بقلم – محمد حمدان الصواب ـ ينبع



صوراً رائعة جسدت واقعها شركة أرامكو السعودية من خلال فعاليات مهرجانها الثقافي بمحافظة ينبع والذي تميز بإقبال كبير وبحضور مميز يلق بجهود أرامكو واخلاص القائمين على تنظيمها بهدف تحقيق كُل ما يخدم الفرد والمجتمع. فعاليات تنوعت ابعادها لتصل للصغير والكبير صور لمنظومه مشتركة نوعتها أرمكوا لتصل بها وترسم ملامحها لخدمة الفرد والمجتمع ( هدف سامي ) يعج با المكان وأروقته يحمل (ثقافة أمه) جسدتها أرمكوا بين فعالياتها الثقافية والاجتماعية الصحية والنفسية التعليمية والتربوية الترفيهية والتراثية التوعوية والتدريبية اتفق الجميع من خلالها على الغاية والهدف من خلال فريق عمل مترابط ... صوراً كثيره لا حصر لها استهلتها أرامكو السعودية بتسليط الضوء على الجوانب الإنسانية أهميتها في اسعاد الفرد والمجتمع فرسمت الابتسامة على وجوه فئة غالية على قلوبنا من ذوي الاحتياجات الخاصة فخصصت لهم صورا من المحبة والاعتزاز والدعم والرعاية جاءت احد شواهدها استقبالها الحافل لأكثر من (15) فتاه من الأيتام فكانت خير انطلاقه نحو برامج وفعاليات هادفه ومشوقه بكل معانيها ومضامينها أشركت من خلالها أرامكو السعودية وأتاحت الفرصه لمن يرغب بالتعاون والتطوع في خدمة الهدف فوجدت تفاعل الكثير من المتطوعين والمتطوعات الراغبين في الانضمام لفريق العمل الذي يظم المختصين والمهتمين بالجوانب الاجتماعية في حياتنا فكان لإعداد فعالياتها المتنوعة بشكل مميز دور في الإقبال المتزايد من الزوار يوما بعد يوم ... صور حملت الكثير من البهجة والسعادة على كل حضورها وزوارها يصعب حصر عوامل نجاحها سوى انه عمل كانت خلف تنفيذ أرامكو السعودية وكفى!!! فشكرا .... أرامكو .... اتفق الجميع على استحقاقها شكرا ... أرامكو بحجم مكانتها الاقتصادية وبامتداد دورها الفاعل والبارز دوماً في خدمة وطنها ومجتمها ...


شكرا .. أرامكو


ادرك كُل من حظي بزيارة معرضها وبرنامجها الثقافي بمحافظة ينبع .. واتفق الجميع على ... انها لا تكفي!


شكرا ..... أرامكو


وفريق عملها الرائع والمميز على كل ما بُذل من جهد وما قُطف من ثمار نجاح يستحق اليوم ان يكون هو من يتوج ويشاد به !!


شكرا ... أرامكو ..... لا حدود لها!





























</I></B>