الكثير منا يعلم الشجرة الكبيرة التي بجوار مدرسة الملك خالد الإبتدائية

تلك الشجرة التي عمرت ما يقارب الـ35 عاماً لرواية أحدهم وقد تكون عمرت أكثر من ذلك..

فقد أجهز عليها فقتلت وستزال.. لتقل ذكرياتنا في ينبع.. فبالأمس كنا نقول كان لدينا دوار الشجر..

وقبلها كنا نتحدث عن مكان الالعاب الشعبية في العيد..

قد لا يكون للموضوع ذاك الأهمية ولكن حز في النفس أن تزال تلك الشجرة دون أن نشكرها على ما قدمته للذين احتموا في ظلها من لهيب يوم حارق ومشمس.. ومن أطفال لعبوا حولها.. أو من هواء نقته من أجلنا.. ولو كنت شاعراً لرثيتها..

لم تزل إلى الآن بالكامل لكن ستتم الإزالة في أي وقت..

ساترككم مع صور الشجرة أوما تبقى منها.. (انتظر تحميل الصور)














تحياتي لكم...