أولا :
مفهوم الاغاني الشعبيه الينبعاوية: أغاني تمثل خزين المدينة من التركمات التاريخية التي مرت بها من ازمنه ماضيه واصبحت جزء من الماضي و بقيت متداولة الى اليوم في الافراح والمناسبات الشعبية.
فهي اغاني شعبيه وكلماتها قد عرضت للنسيان لمرور الأزمنه ولتعديل والتغيير لأنها شعبية و هذا حتى لا يلتفت البعض الى بعض العوام بانهم وجدوا أخطاء في كلمات الغناء الشعبي ( يجب ان تصحح ) كل هذا كلام لا يستند على اسس علمية بل يخالفها لأنه من خصائص الأغنية الشعبية الكلام الشعبي فلا يعد خطاء بالمفهوم العلمي
مدلول وصف الفن بالينبعاوي بألاسم (للون الغنائئ الخاص) او لشكل الغناء المميز للمدينة
ثانيا : أصل اغنية لايعني أصل الفن
يجب التفريق بين معنى كلمة ( فن) ومعنى كلمة (أغنية) فهناك فن شرقي واحد (متلون ) الى فنون وهناك قالب غنائي يتلون( كالموال- موشح دور) بتلون تلك الفنون : لهذا نجد التداخل والتشابك محصورا في المووايل الاغاني فيها وليس اللون
ثالثا :
يجب تسمية الاشياء باسمائها الصحيحية و ارجعها الى أصولها التاريخية عند التأصيل فالايقاع يجب ينسب بنسبه العلمي الاكاديمي ايقاع المقسوم أو شرقي من أصل عربي كأصل اللون أما حصره انه من الايقاعات المصرية فلاحي فهذا تصنيف العوام و لا ينظر اليه لأن هذه اسماء شعبية (ينبعاوي أو فلاحي) أسم على المستوى المحلي الشعبي و رغم انهما يتشبهان لحد كبير و لكن لا يتطبقان 100/100
المفضلات