إلــي أنــك الأن مـــا شـطـبـــــــت

والـبـيـت واقــف عـلـى الـتـرقـيـــع

هـــم وغـــم وضـيــقـــه وكـبـــــت

أخـــــاف بـكـــره يـجـي ونـضـيـــع

مـــالـــك إلا دروب الـــخـــبـــــــت

وروق راســـك مــن الـتـوجـيـــــع

يــادوب يـومـيــن عـليـهـا وطبــت

والعيـن رجـعـت عـلـى الـتـدميـع

واللـه يـعـلــم تـرانــي تـعـبــــــت

مــا عــاد فــيـه صـبـر ويـسيــــع

هـيـــــه جـيـــزه يــارب وتـبــــت

لـجـل أوشـكـت عـلـى الـتـوديـع