وليد فران
لــــو تـسـألـونـي مــــع الأحــفــاد
كــلاتـــنـــا نــــقــــول مـــنـــجـــاره
ســـلام لـجـلـك مـــن أهـــل الـقــاد
مــرســول من نااااااس بحاااااره

أ . محمد بدين القايدي
حـسـيــبــك الله وصـــلـــت الـــمـــاد
ذكَّــرتــنــي الــــــزوق والـــحــــارة
ترحـيـب بـاهْــل الـوفــا الاجـــواد
بــاجْــمــل تــراحــيـــب وعْـــبــــارة

وليد
تـسـلــم و هــــذا الــوفــا مـعــتــاد
يــالــلـــي مـــعــــانيك مــخـــتـــاره
صــغـــر الـعــقــل ضــيـــع الأوداد
و لا عـــــاد مـــــا بـيـنـنــا زيـــــاره

أبو سلطان
رَسَّــــخ عُــــرى الـــــوِد فـالأكــبــاد
نْـــفــــوس حـــلــــوة وصــــبَّــــارة
ومـادام مــا فــي القـلـوب احـقـاد
الــــــــــــــروح لـــــــلـــــــروح زوَّارة

وليد
الــحـــق مـــــا يــزعـــل الأســتـــاذ
لــكــنــهـــا الـــنـــفـــس غــــــــــراره
مــــن زعـمـهــم و الـجـمــر وقـــــاد
شــنــوا عــلــى خــاطــري غــــاره

أبو سلطان
خـــلَّـــك لـــيــــدَّ الــمــوافـــا مـــــــاد
لا تــغــلــبــك نــــفـــــس أمَّـــــــــارة
مـهـمـا حـصــل واصــلُــه بـعْـنــاد
راعـــي الــوفــا يـكـســب الــــدارة

أبو عبدالرحمن
مـــرت سـنــه مــــا قــربــت الــــزاد
و دمــــــوع الأعـــيــــان مـــــــدراره
مــن يـــوم صـــاروا مـــن الأنـــداد
يــــا مـحـمــد الـنـفــس مـحــتــاره

أبو سلطان
كـــلاً حـســب مـــا نـشــأ واعْــتــاد
يــــمــــشــــي والايَّـــــــــــــام دوَّارة
واحــنــا ورثــنــا مـــــن الأجـــــداد
ســمــاحـــة نــــفــــوس عــــــــذَّارة
ومـــادام مــاهــو مــــن الأضــــداد
الـقـيــل نـطـويــه فــــي اظــبـــارة
ومهمـا حصـل مــن جـفـا وابْـعـاد
يبقى قُبول العُذر شااااااااااااارة