حتى البحر وصله الزحف رغم عالمه الغريب

في ينبع الفنا الحديث عن (هبش وتولى في الاراضي ) ناهيك عن الهدايا والتي رحلت حتى عن التمتع في شوفها
أما اليوم فطفح الكيل وبلغ السيل الزبى راحت المتعة نعم انها متعة الناظر والمتأمل في خلق الله كنا نتوجه في العطل
والاعياد للشواطئ والتي كانت بالأمس ملك للجميع واليوم
أصبح هذا البحر حكراً لمجموعة من الاشخاص يتحكمون فيه
ظناً منهم إنه ملك لهم لم يرثوه عن الاباء بل منحه من الارتجاليين والمتجاوزين والجميع سكوت وكأن لسان الحال يقول ( ماحسبت بزوج دون تعتبه ) ونحن الفقراء نقول أمسك جنيك لايجيك اجن منه نعم ماترى غيري لاما تجرب غيري
أقول ياجماعه بدل اسعار الخيام العالية جداً حجوا ففي الحج فوائد