[mark=#FFFF00][align=center]ثلاثة أعوام حافلة بالعطاء و العمل المثمر[/align][/mark]

[mark=#00FFA7][align=center][align=center]تحقيق قفزات نوعية في مستوى الخدمات التعليمية المقدمة لأبنائنا[/align][/align][/mark]

[mark=#6EFF00][align=center][align=center][mark=#FF5C00]القضاء على مشكلة المباني المستأجرة على مستوى البنين فقد " مدرست " المباني بما يتجاوز 95%[/mark] [/align][/align][/mark]

[align=center][align=center][align=center]إنها لذكرى مباركة هذه التي تعيدنا إلى تولي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز قيادة البلاد و العباد . إنها ثلاثة أعوام حافلة بالعطاء و العمل المثمر و التطلع المستمر لخدمة و رفاهية شعبه . إنها ذكرى تعيد أمام أنظارنا شريطاً متكاملاً من الإنجازات على مختلف الصعد و المستويات . اهتم بالاقتصاد لأنه المنطلق التنموي لكل تطور والأس لكل بناء ، حرص على فتح آفاق استثمارية جديدة عبر مدن اقتصادية تفتح المجال واسعاً للعمل المنتج و الصناعة المنافسة، و لم يكن ميدان التربية و التعليم بمنأى عن هذا الاهتمام وهذه الرعاية فقد أطلق حفظه الله مشروعه الكبير – مشروع الملك عبد الله لتطوير التعليم – هذا المشروع الذي يهدف إلى تحقيق قفزات نوعية في مستوى الخدمات التعليمية المقدمة لأبنائنا، وسيؤتي أكله ـ بإذن الله ـ
ولو عرجنا بالحديث إلى التربية و التعليم في محافظة ينبع لقلنا بابتهاج و فرحة غامرين إن أهم هذه الإنجازات يتمثل في القضاء على مشكلة المباني المستأجرة على مستوى البنين فقد " مدرست " المباني بما يتجاوز 95% وهو إنجاز لم يكن ليتحقق لولا فضل الله أولاً ثم الدعم المستمر من ولي الأمر لحل مشكلة المباني المستأجرة .
هذا فضلاًَ عن السعي المستمر لاستكمال احتياجات المدارس و العمل على توفير الأجهزة المساعدة و التقنيات المواكبة لروح العصر .
إننا و إذ نستعيد هذه الذكرى لنسأل الله جل و علا أن يحفظ لنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين و أن يسدد ولاة أمرنا لما فيه خير وطننا و أمتنا .
والله ولي التوفيق ،،،،،
عبد الرحيم بن حمود الزلباني
[/align][/align]
[/align]