تدفع سيدة سعودية لزوجها في المدينة المنورة، غرب المملكة، 500 ريال لقاء السماح لها بزيارة أهلها وما يلزم ذلك من التوجه بسيارته ذهاباً وإياباً.

وقالت صحيفة (الوطن) السعودية الصادرة امس ان هذه القيمة أو التسعيرة تتضاعف لمصلحة الزوج كلما ازدادت حدة الشوق للأهل ناهيك عن المناسبات الأخرى المفاجئة التي تتطلب الذهاب سريعاً.



هل هذا هو واقع المعلمات في مجتمعنا ؟