شكرا مشرقنا العام أبو سفيان
نشاركك الأسف على بقاء اتفاق الجهات الحكومية رهين الأدراج
ونتمنى أن يتم تدارك مابقي من المباني قبل
أن تلقى نفس المصير لدار آل عثمان