[align=center]
لاأدري هل صالة الحجاج لاتتسع لعدد المعتمرين القادمين من جمهورية مصر الشقيقه
أم ماهو الأمر في إفتراش المعتمرين الرصيف الواقع أمام الميناء؟؟

الحقيقة ماأثر في نفسي هو النساء اللواتي إفترشن الرصيف تحت أشعة الشمس الحارقة
ومنهن من هن كبيرات في السن بالإضافة إلى بعض الرجال الكبار في السن كيف يتحملون
هذه الحرارة لفترة قد تكون طويلة.

نتمنى أن تكون هناك وسيلة لإنقاد هؤلاء المعتمرين من هذه المأساة وإعطاء إنطباع
جيد عن ينبعنا الحبيبة.[/align]