[ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER]
لقيته قبل الإفتتاح بيوم لأستأذنه في التصوير للموقع والتجهيزات,
إبتسامته وبشاشة وجهه بددت عني مخاوف الإحتكاك بالمسؤولين المباشرين
في زحمة العمل في الميدان خاصة قبل إفتتاح مهرجان ما بيوم واحد, رحب
وشكر بل وعرض المساعدة, لم أستغرب ذلك لأني أعرف بساطة وطيبة أهل
ينبع , ثم لقيته ليلة الإفتتاح بعد إنتهاء كل شىء لأبارك له وأطلب منه كلمة لمنتدى المجالس الينبعاوية, فقال أنقل لهم تحياتي ودعوتي لهم بالحضور
للمهرجان والتمتع بما فيه من أنشطة وفعاليات للطفل والمرأة والشباب والكبار
حيث أن مهرجان هذا العام يتميز بالتنوع والشمولية وكثرة المشاركين والرعاة,
وقال أنه حسب أعداد زوار العام الماضي أن التوقعات تشير إلى زيادة كبيرة
هذا العام والقادمين ليس من منطقة المدينة فقط بل جائتهم إستفسارات من جهات
رسمية وأهلية من مناطق أخرى كثيرة, ولم يفته أن يهدي للمجالس (من خلالي)
باقة ورد جميلة -أشكره عليها- كجمال ما يهندسه هو !!!
مهندس الجمال........واثق الخطوة
قمة الأحترام والإنصات لتويجهات رؤسائه
حضور ذهني ومتابعة بحرص
سعادة نائب مدير عام الهيئة الملكية ينحني بأبوية بالغة لأحد الأطفال ذوي
الإحتياجات الخاصة ليقدم له زهرة, وقد أمضى وقتا طويلا وهو بالشكل الذي نراه في الصورة يحادث الطفل
رغم عمل وجهود شهرين من التخطيط وشهر ونصف من التنفيذ وإرهاق يوم كامل
لإنجاح حفل الإفتتاح وإلحاح مندوبي الإعلام والمنتديات وأنا منهم...., لا زال
الرجل مبتسما !
[/ALIGN][/ALIGN]
المفضلات