هذه عدة مناظر سيئة في وسط مدينة ينبع وفي الأماكن الحساسة فيها ـ في المنطقة التي يرتادها الزوار من خارج المدينة والسواح من كل مكان وبالتحديد في الطريق المؤدي إلى المباني التراثية السياحية
وبجوار بيت من بيوت الله تقام فيه الصلاة خمس مرات في اليوم

أنها تنبئ بكارثة بيئية خطيرة .. مر عليها الآن أكثر من ستة شهور .. لا حس ولا خبر

أين البلدية؟ أين حماية البيئة؟ أين القطاع الصحي ؟ أين إدارة الأوقاف ؟ بل أين الدفاع المدني والمياه المتسربة منها تنخر في بيوت قديمة
أساساتها متهالكة وسقوطها محتمل في أية لحظة ؟


أجزم أنه لو كان السبب مواطنا لسحب وغرم وعطلت مصالحه وأعطي محاضرات في السلامة والمحافظة على البيئة ولكن !

نشكو أمرنا إلى الله