،.،.،
،.،.،
،.،.،
،.،.،.
منذ شاهدت هذه الصورة وما ألتفت أيمن منى ولا أشأم إلا تجلى أمامي هذا الطفل يبكي أبيه - أو أخيه - بل وصل الحد أن يطن في أذني بكائه !!، فتحت هذه الصفحة في محاولاً أن أسبك قولاً أسكب فيه بعض رثاء ، فأسبل الحزن على ما بقي منى وامتلأ القلب بالحزن والأسى.
حذفت الصورة من عندى وأدرجتها هنا ، وأبعدت الصورة عنوة عن رأس الصفحة حتى إن عدت للموضوع أتمكن مداراة نظري إلا يقع عليها .
اللهم أربط على قلب هذا الطفل ، أحسن الله عزاء الجميع في فلسطين
،.،.،
،.،.،
المفضلات