تتحدث الاوساط المتابعة للاحداث في ينبع بعين الترقب لافتتاح مطار ينبع في الاسبوع المقبل كما انها تتابع الاخبار بانتخاب رئيسا للمجلس البلدي في دورته الثانية.
رجعت بفكري للوراء مدة عامين مضت حتى وصلت مستعرضا اول اجتماع للمجلس البلدي والذي نوقش فيه ضرورة نقل مشروع انشاء المطار الجديد الى موقع اخر غير موقعه .
عندها حمدت الله تعالى بان امكانية النقل لم تكن من صلاحيات المجلس فلو كانت لما راينا هذا المطار التحفة الفنية والتي يحق لابناء ينبع الافتخار به .
عامان مضت على بداية انشاء المطار وعلى انشاء المجلس البلدي تم فيها اكتمال المطار وتم فيها فشل الطرف الاخر
ولو تم حسابها بطريقة اخرى يمكننا القول بان المطار الجديد يعودالفضل بعد الله للمجلس بسبب اعتذارة عن الشروع في نقله والحمد لله بان المجالس البلدية عقيمة بدون صلاحيات والا لشرعوا في نقل الهيئة الملكية لما وراء مصنع الاسمنت
ونقلوا مصنع الاسمنت للفقعلي
سامحونا