أهلا وسهلا بك إلى المجالس الينبعاويه.
النتائج 1 إلى 2 من 2

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Sep 2002
    الدولة
    ينبع الصناعية
    المشاركات
    473
    معدل تقييم المستوى
    23

    رائعة الدكتور غازي القصيبي ( الجنيّة )


    المؤلف:
    غازي عبد الرحمن القصيبي

    التوفر: متوفر بالمكتبات
    عدد الاجزاء: 1
    سنة النشر: 2006
    الطبعة رقم: 1
    الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
    صفحة: 239
    القياس: 14cm x 22cm
    الغلاف: غلاف عادي
    نوع الكتاب: ورق أبيض
    ISBN: 9 789953 369013



    نبذه عن الرواية
    تدورأحداثها في المغرب العربي وقد ذيلها المؤلف بالفقرة التالية:
    جلست على مقعدي في الطائرة، وفكرة واحدة، فكرة بحجم الطائرة أو أكبر، تملأ ذهني , هل كنت أتعامل مع جنية ؟ جنية؟ لم أجرؤ على إخراج الورقة من جيبي وقراءتها إلا بعد يوم وليلة من مغادرة الدار البيضاء، بعد أن حطت الطائرة في مطار لوس أنجلس.
    أخرجت الورقة , ولم يكن فيها سوى كلمة واحدة كتبت بقلم رصاص، وبخط نسخ جميل: عائشة , عائشة ؟ عائشة ؟ هل هذا اسم الجنية .
    بطل الرواية عرفنا بنفسه وإسمه قائلا : " أستاذ جامعي متقاعد، بلغ عمره حين بدأ كتابة هذه الأوراق خمساً وستين سنة , اسمي الثلاثي هو ضاري ضرغام الضبيّع (أو ض. ض. ض. كما يسمّيني أصدقائي) , عرف السبب في تسمية العائلة الضبيّع، ولكنني أجهل السبب الذي دفع الوالد، رحمه الله، إلى أن يطلق عليّ اسم ضاري الشرس في حين أنه أطلق على أخويّ، ماجد الذي يصغرني بسنتين، وحامد الذي يصغرني بأربع سنوات، اسميْن رقيقيْن نسبياً، بينما أطلق على أختي التي تصغرني بسبع سنين، اسماً رقيقاً جداً هو سندس.
    وروى بداية اللقاء مشيرا أنه فى صيف 1961، كان في الحادية والعشرين ,ومتجهاً في إجازة دراسية من لوس أنجليس إلى الخبر. كان خط الطيران معقداً بعض الشيء، ......... وجدت نفسي متجهاً من باريس إلى الدار البيضاء، وفي مطار المدينة الأخيرة بدأت قصة الحّب ,فتاة مغربية، تعمل مضيفة أرضية في شركة الطيران , في كل حب شيء من الشفقة، في تصوري على أية حال، ......أخذتني إلى فندق متواضع اسمه «مولاي إدريس» يقع في شارع جانبي من شوارع الدار البيضاء اسمه «زنقة الريف». قضت معي معظم الوقت الذي أمضيته في هذه المدينة، وودعتني عند سلم الطائرة.
    ومع قصة حب ورفض والده ووالدها فكرة الزواج كان الكابوس الذي يرويه البطل" لعلّ الكآبة الحادة الممزوجة بصورة الحبيبة كانت المسؤولة عن الحلم/ الكابوس المريع الذي رأيت فيه فاطمة الزهراء تدفن في قبر, والتفاصيل مذهلة في دقتها: جدار المقبرة، وبابها، والقبر المفتوح، والجسد الذي يُدسّ في التراب، وأهل الحبيبة يتلقوّن العزاء
    .
    .
    .
    .
    أترككم مع الرواية ... مع تمنياتي أن تنال إعجابكم .


    http://www.9o9i.com/?action=download...046c5fb5333a22
    التعديل الأخير تم بواسطة الرايق ; 17-08-2007 الساعة 11:01 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •