من طرائف الكسرات
من أجمل ما قرأت في جريدة البلاد وفي الصفحة التي يشرف عليها -عزيزي الأستاذ الرائع ياسر زويد - زاوية من طرائف الكسرات التي يقدمها لنا الأستاذ القدير أحمد ظاهر وهو غني عن التعريف .

ولكن هنا سوف أقوم بكتابة هذه الزاوية والتي سوف يكون بطلها الأستاذ احمد ظاهر .

في سنة 1398 هـ سافر الأستاذ أحمد ظاهر وعدد من الأصدقاء إلى أبها البهية في رحلة شبابية وكان الإتفاق بينهم الإقامة في أبها لمدة أسبوع ولكن أخونا أحمد بعد أربعة أيام قرر النزول وتحدث بذلك لأحد أصدقائه في الرحلة سالم باحكيم وإتفقا على إقناع الباقين بالنزول إلى ينبع ، ولكن صديقهم المكلف بقيادة السيارة محمد بامسلم كان يحاول أحد الشباب(محمد رجب ) بإقناعه بالمكوث في أبها ، وبمناسبة هذه الأحداث قال كل من أحمد ظاهر وسالم باحكيم :



[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
بحرر القيل واخطه = يابو رجب واستمع طاريه
من عزم الاشواق خططته = سلام لهل الوفا ناويه
تخطيطنا ليه خربطته = واحنا من اليوم نرسم فيه
بعد الجهد ذاك ضبطته = تنقز لنا بآخره تلغيه
ومحمد اللي مسك خطه = مايوم عذب من يخاويه
ما تستحي ليه سلطته = قلبت راسه على رجليه
[/poet]