ليلة زفاف أحد الاحبة في مدينة جدة جمعتني بأحد زملاء الدراسة بعد طول انقطاع , وهذا مقام لابد لحديث الذكريات ان يحفل بجل وقت جلوسنا.
وصدق شيخنا واستاذنا عبدالرحيم الزليباني ان اهل ينبع نصفهم يقول الكسرة والنصف الآخر متذوق .
ودخلنا بستان الكسرة واخونا ما شاء الله عليه حافظ للكثير من ابياتها فطاف وحط اخيرا في حديقة اخونا العزيز عبدالعزيز لطفي زارع رحمه الله .
الكسرة :

حساس بمسلكي حساس ****** وحساس في كل مافيه
يهمني نظرتي فالناس *** *** ونظرة جميع الملا فيه