أستغرب كثيراً من استمرار الأوضاع المأساوية لكثير من المتقاعدين خصوصاً المتوفين منهم :

إلى متى يظل المتقاعد تحت رحمة وزحمة البنوك ؟؟

لماذا كلما وصل أحد الأبناء إلى العشرين أو تزوجت البنت يخصم حقهما من راتب والدهما ؟؟

أعرف أحد المتوفين كان راتبه 2300 ريال الآن أصبح 1900 ريال ومازال خمس من بناته قاصرات

فكم سيتبقى لو تزوجن ؟؟!!!!

بنوكنا جميعها تلغي سداد القرض في حال الوفاة مهما بلغت قيمته .بعكس الصندوق العقاري

فيتحمله الأبناء !!!!

فهل البنوك أكرم من دولتنا ؟؟؟؟!!!!!

ختاماً تصوروا لو كان راتب المتقاعد أو المتوفى 2000 ريال وعنده أسرة مكونة من عشرة أبناء

ألا من نظرة حانية لهؤلاء الفئة الغالية التي أفنت شبابها وعمرها في خدمة الدولة ....