[align=center]اليوم /الجمعه 13/5/1430هـ
الساعة 5.45 عصرا
شاعر من ينبع على الإذاعة
كنت أسير بسيارتي واستمع إلى مذياع سيارتي وعلى موجة fm واليكم ماسمعت من حوار.
رجل يتحدث عن ينبع إنه الشاعر
الأستاذ /سعد الرفاعي
بصراحة أعجبت بهذه الشخصية التربوية وذات الخاصية الشعرية
حيث امتدح ينبع البحر وينبع النخل وينبع الصناعية وهذا يدل على مدح المحب لحبيبه فشكرا لك ياشاعر ينبع
ثم امتدح رجال من ينبع (مربين , وشعراء , ومثقفين , وإعلاميين)ومنهم
د/ بدر كريم , المؤرخ /حمد الجاسر , الخطيب , ضمن السناني , حامد الرفاعي ........الخ
( بصراحة ذكر كثير من أصحاب الفضل ولكن النسيان عدوى في مثل هذه الأمور واثبت أن لا تقصير من الشاعر )
وأثنى على جهدهم وما قدمو لهذا البلد من أعمال جليلة دونت في تاريخ ينبع..
وكذلك أثنى على سعادة المحافظ و مدير الهيئة الملكية تجاه ما يقدمونه من دعم للسياحة وكذلك رئيس الغرفة الصناعية التجارية , وشكر رئيس بلدية ينبع السابق واللاحق وقدم كلمة شكر لكل مسؤول يحب ينبع ويتمنى لها الازدهار والرقي
وطلب منه المذيع أن يلقى قصيدة في ينبع فقال قصيدة وبحق يجب أن يفتخر بها كل من سكن هذه لمحافظة ...
ثم طلبت منه المذيعة قصيدة آخري فأجاب بنعم وقال أبيات من الشعر ما أجملها وما أجمل قائلها...
سأله المذيع / أنت من ينبع البحر
فقال الشاعر / عبارات جميلة وبحق راقيه
أنا ينبع البحر وينبع الصناعية وينبع الخل كلها في الهواء سوا
وأنا كمستمع لهذه الإذاعة :
اشكر لهم استضافة أهل ينبع ورجالها المخلصين.
وأقول لـ سعد الرفاعي شكرا أيها الشاعر المبدع والتربوي الناجح
الذي قد أعطيت في الوقت الوجيز ما لا يعطيه الآخرون في الوقت المفتوح
فلك مني كلمة شكر.. وعرفان
بكل ألوان الطيف وبكل معاني الوفاء وبكل ما تعنيه هذه الكلمة من وفاء

ملحوظة / لا أعرف هذا الشاعر معرفة شخصية ولكن كما اعترفت ألاذعة به وبفضله على ينبع فمن باب أولى أن اشكره واقدره واكتب هذه العبارات والتي إن حالفها الحظ فمن توفيق الله وإن لم يحالفها فبتقصير مني مع اعترافي بكل كلمة نقلتها وكل تقصير تجاه أي شخص ذكر اسمه ولم أورده لان الاستماع ليس كالقراءة )[/align]