[ALIGN=CENTER]قرأت في الصفحه الشعبيه بجريدة المدينه هذا اليوم الجمعه 27/6/1425العديد
من موروثنا الشعبي الأصيل الذي يضم نخبه من المبدعين ومن ضمن ماقرأت
تحت عنوان( هجينيات) أبياتاً قيمه للشاعر المتمكن (عبدالله الطلحي) فأستثارت إهتمامي حيث لم يصرح حول ماذا تدور الأبيات..وترك ذلك لسرعة بديهة القراء
وأعتقد أنه يعني تلك المباركه التي تتجذر في أرضنا الطيبه لتربطنا بالأصاله
والعراقه وتطل من بيوتنا الدافئه عاليةً باسقه تتزين بثمارها الصفراء فكأنها
كما قال حسناء ترتدي أقراطها الذهبيه وهي رمز الخير والطيب والكرم أما
جاء في الأثر ( أكرموا عمتكم النخله) . وأرجو أن أكون قد أصبت !! وطرحت
هذه القراءه المختصره حول تلك الأبيات التي قال فيها :

طلت من السور مزيـونه.....ياطولـها ياحـلا فيها
في حبها الناس مفتونه....وتقول سبحــان باريها
يرفع لها الناظر عيونه.... ينـظر ذهبـها بأذانيها
فيها الذهب صافيٍ لونه....واخراصها الصفر نجنيها

وشكراً لشاعرنا ولجميع المتابعين بالمنتدى...

أخوكم....شاعرالغربه[/ALIGN]