في السوق الرمضاني بينبع، تطرق أسماعَك أصواتُ الباعة أصحاب المحلات التي انتشرت في أماكن مختلفة بالسوق وهم يرددون «اليوم يومك يا صائم» و «حلي يا صائم
لبيع المعجنات والخضراوات والعصائر، وهناك إقبال كبير من الأهالي على السوق بشكل ملاحظة
يقول المواطن عمر علي حسن حقيقة ما لفت نظري للسوق مراعاة الباعة للنظافة وطريقة عرضهم تجذب المشتري
ومن جانب أخر يقول رياض أحمد حقيقة ينقص السوق الجانب الإعلامي الكبير كما يحصل في مهرجانات ينبع ولا أعلم لماذا هذا التجاهل للسوق حيث لم اعلم عنه غير اليوم بالصدفة
ويقول صويلح الجهني حقيقة سعدت أن المرأة السعودية في ينبع أخيرا كسرت حاجز الخوف و الخجل الاجتماعي بنزولها لسوق العمل وهذا حقيقة أسعدنا كثيرا أن نشاهد مثل هؤلاء النسوة تصارع من أجل تأمين لقمة العيش
ويقول الأستاذ سالم الجهني معلقا على جانبا قصور الإعلام الينبعي قائلا تمنيت أن يكون هناك نشاط إعلامي من إعلامي ينبع من حيث جذب كبار السن في عمل لقاءات حوارية معهم وتسجيل خبراتهم ونزول السوق وسؤال الباعة عن النواقص ولقاءات مختلفة ونشرها عبر المواقع الالكترونية والورقية حتى تجذب المشترين وزيادة الإقبال علي حيث يعتبر هذا من مظاهر التراث لينبع وما نشأنا عليه كأحد مظاهر الفرحة بقدوم شهر رمضان الكريم
من جانب أخر يقول الأستاذ سمير سبيه صاحب فكرة إعادة احياء السوق الرمضاني واحتفالات العيد لأهالي ينبع لقد نحظى دوما بتوجيهات وملاحظات مباشرة من قبل محافظ ينبع المهندس مساعد السليم كما نحظى بتواجد كبير من قبل الأستاذ يوسف الوهيبي رئيس لجنة التنمية السياحية بمحافظة ينبع ومتابعة ما يحدث في الفعاليات اليومية
أعضاء فريق المهرجان
تواجد أمني
(( قـــــــــريـــــــــبـــــــــــا ))
المفضلات