لم يدم طويلا ذلك المحل التجاري الكبير والمملوك لأحد تجار ينبع ورغم ان هذا الرجل من ابناء ينبع لكن كا لعادة تخلا عنه اقرب الناس كل ذلك للهث وراء اسماء جديدة وكلها مملوكة لأجانب تحت التستر والنهاية سقوط احدها وقفله للتلاعب وهنا أوكد انه لو أوميط اللثام عن الحياء لسقطت كلها كلنا نتذكر ذلك السوق وكم كانت له مكانة لكن الشئ الجميل انني اجد الرجال الحقيقيين لازالت مشترياتهم من السوق القديم