اعصار يجتاح مدينة ينبع البحر يقتلع الاشجار في شارع الميناء ودوار البلد المعروف الذى الينبعاوية القدامة حيث كان من معالم البلد يستضل به الناس والعصافير .
أضافة إلى اعمدة الكهرباء البلاستيكية المناسية لجو ينبع واستبدالها بالأعمدة الحديدية القابلة للصدي ( ينبع مدينة ساحلية يعني الرطوبة حت جيب العواميد الارض بعد فترة وجيزة ) ألم يخد الاعصار الخبرة والعضة من شركة الكهرباء التي قامت بنزع الاعمدة الحديدية بعد ما قامت بترميمها أكثر من مرة .
أضافة أن الاعصار لايخطط بل يعمل بعشوائية والمثال واضح امام أعيننا حيث قامت البلدية قبل فترة برصف الشوارع واليوم اتباع الاعصار يقومون بتكسيرها وحفر الارض من أجل من الشبكات اين التخطيط والدرسات أو أنه مال ماهو مالك جر عليه الشوك .
اما دوار البلد ماذا يريد أن يعمل فيه ممكن منظر دوار الفلك أو الدرجة ما أعتقد
وفي اعتقادي الاصلح أن تستغل الاموال في انشاء أشياء جديدة ماهو تخريب الموجود وعمل أشياء مال امها داعي.
يا اعصار وفر الاموال ووظف الشباب العاطل عن العمل ماهو تضيع الفلوس في شيء مال امها داعي .